جويل رمزي تقدم واقعية فريدة في غدّار يا زمن
آخر تحديث GMT10:35:18
 الالأردن اليوم -

جويل رمزي تقدم واقعية فريدة في "غدّار يا زمن"

 الالأردن اليوم -

 الالأردن اليوم - جويل رمزي تقدم واقعية فريدة في "غدّار يا زمن"

الكتاب "غدّار يا زمن"
القاهرة - العرب اليوم

صباح الرّابع والعشرين من شهر نيسان / أبريل من العام 1998، توجه روكيّ إلى عمله، لكنّه لم يَكُنْ يعلم أنّ هذا اليوم سيرميه على شاطئ المخاطر، لِتَقْذفه أمواج القدر على صخور المعركة، بعد أن باع شقّته وقبض مبلغًا كبيرًا من المال، تعرض روكي لحادث كبير غيّر مجرى حياته، وأوقع العائلة في فاجعة غير منتظرة، فما الذي حصل مع روكي؟ وكيف واجهت العائلة هذه المصيبة؟. "غدّار يا زمن" قصّة واقعيّة كتب أسطرها الزّمن وزيّنها القدر بأحداث فريدة، لتلعب فيها الشخصيات الحقيقيّة والخياليّة أدوارًا ترمي القارئ في بحر من الأفكار المشوقة.

وقدمت الروائية الدكتورة جويل رمزي فضّول لعملها بمقدمة جاءت بمثابة تعريف للرواية، جاء فيها: "روكي بطل هذه القصّة هو بطلي، وهو والدي أيضًا، توفّي يوم كان عمري 14 سنة، وأردتُ أن أكرمهُ من خلال هذه القصّة على طريقتي الخاصّة، مُستنِدةً إلى مرحلتين أساسيتين، يوم رحيله وما بعد رحيله، لكنني قمتُ بتغيير تفاصيل موته وبعض الأحداث، وفق ما رأيتُه مُناسباً لحبكة القصّة، خصوصًا أنني لا أريد العودة إلى الماضي والدّخول في تفاصيل مؤلمة، فبعضكم سيتفاجأ بالجرأة التي كَتَبْتُ بها هذا الكتاب، وبعضكم الآخر سيتفاجأ بالأحداث الّتي مرَرْنا بها، إنها قصة واقعيّة كَتبَ القدرُ أسطرَها على الرّغم من أنّ الزّمن غدر بها، ورسم الخيال تفاصيلها، وطبعها بأحداث فريدةٍ، إنها قصة روكي، قصّة بطلي".

jordantodayonline

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جويل رمزي تقدم واقعية فريدة في غدّار يا زمن جويل رمزي تقدم واقعية فريدة في غدّار يا زمن



GMT 15:05 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

إصدار كتاب "الرواية في العراق" وتأثرها بنظيرتها الأميركية

GMT 11:41 2017 الجمعة ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

"عودة إلى الزمن الجميل" تغوص بقارئها في أعماق الماضي

GMT 11:23 2017 الجمعة ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

منى التميمي تصدر روايتها الجديدة "حارس التوت"

ارتدت فستانًا أسود دون أكمام وبقصّة الأوف شولدرز

سيرين عبدالنور تخطف أنظار متابعيها في أحدث إطلالاتها

القاهره_العرب اليوم

GMT 20:08 2018 الأربعاء ,07 شباط / فبراير

البساطة عنوان منزل نانسي عجرم في جبل لبنان

GMT 08:28 2018 الخميس ,04 كانون الثاني / يناير

أعداء الثورة

GMT 21:46 2019 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عمر الرزاز يُؤكّد على أنّه لا ضرائب جديدة في عام 2020

GMT 04:03 2019 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

إلهان عمر تحمل "إيباك" مسؤولية دعم حكومة نتنياهو

GMT 16:33 2019 الثلاثاء ,22 كانون الثاني / يناير

منصة "Wear OS" توفر للمستخدمين مزايا ساعة أبل الذكية

GMT 15:14 2019 الإثنين ,07 كانون الثاني / يناير

أحمد حسن يكشّف سر فشل انتقال خريبين إلى "بيراميدز"

GMT 01:19 2018 الأربعاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

طفلة تُحارب مرض السرطان وتحتاج إلى نوع دم نادر

GMT 01:01 2018 الجمعة ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

التلفزيون الملون لم يدخل بيوت الآلاف في بريطانيا

GMT 19:07 2018 الإثنين ,29 تشرين الأول / أكتوبر

"هلا أورغانيك" يأتيك بمفهوم جديد للطعام اللبناني الصحي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Jordantodayonline Jordantodayonline Jordantodayonline Jordantodayonline
jordantodayonline jordantodayonline jordantodayonline
jordantodayonline
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab